مــــــازلت أجهلني
أبحث عنى
عن وجهي ... ملامحي ... مشاعري خلف نوبات من الغضب
خلف جدران من القسوة المصطنعة
خلف تلك الدموع المتحجرة بداخل أعيني
خشية أن يظهر ضعفي ... القابع في أعماق الأنثى
حزينة أنـــا ولكن . . . كبريـــاء الأنثى يساندني
يبنيني . . . يجعلني متماسكة نوعـــا مــــا
حتى وأن كنت بذلك الشكل الهلامي
أشبه ما أكون بــ (الجيلي ) فهو يشعرك أنه متماسك
إلا أنه آآآآآآآيل للسقوط مع أول صدمة
0 التعليقات:
إرسال تعليق