تعتلى أشواقها فتجلس مسترقة السمع إلي نبضاتها وحكاوي قلبها
فهي لا تملك من حطام أحلامها سوى قلب ينبض به
عين تراه فى كل سحابة غيم ... في كل حبة مطر تتساقط بخفه
على وجه علته إبتسامة سعادة مهزوزة تأتي وترحل تداعبها وتستدعي لمعة عيونها عند
تذكره
ومن ثمة ترحل مرة آخرى تاركة ثقوب في قلب عليل أضناه الغياب
تلهمها تلك النافذة المطلة على روحك بعض السلوى حيث يقف هناك على أعتاب
إنتظارها
وفوق قمة شوقها حلم طالما ترآ ى لها من نافذتها ...حلم يستحق
لذة الشوق ووجع الإنتظار .
لذة الشوق ووجع الإنتظار .
0 التعليقات:
إرسال تعليق